اجمل كلمات في الغزل قالتها امرأة
قبل اللقاء ..
أسرق لك الزمن .. أخزنه في كل مخابئ
بيتي ..
من أجل لحظة وجودي معك ..
أسرق لك السعد .. أسرق لك الراحة ..
أسرق لك لمعة عيني ..
أصون لك بكارة أفكاري ..
كل كلمة حلوة لك .. كل لحظة حلوة معك ..
أحتار .. ماذا لم أدخره من عواطفي لك ..
أحاسب نفسي .. ت
مني نفسي ..
كيف توصيني أن أدخر كل ما هو حلو
لنفسي !!.
تعالى الي ..
تعال لتسرق بريق الدموع .. من ناظري ..
لتملأ قلب هذا العنيد ..
عشقاً .. وشوقاً .. وصلحاً جديد ..
وتطلع علية كشمس النهار
تذوب فية تلال الجليد ..
إن فرشت لك الأرض على بعد المسافة
بيننا.. بحبات قلبي ..
إن نثرت على طول الطريق إليك الزهور ..
إن نشرت العطور في الأجواء ..
إن جعلت ليل البعد يتلألأ بالأضواء ..
إن ملأت المكان بنغمات من خفقي ..
إن جعلت وقع خطوك على دقات نبضي ..
إن بددت البرد من طريقك بجمر شوقي ..
فهل .... تأتي ؟؟!.
عندما أكون في مواجهة معك .. أنسى أشياء
كثيره
أنسى ال
م .. أنسى حتى نفسي ..
فارجو أن يكون لمركبي الصغير مكان في بحرك الهادر ..
هل رأيت عشباً على شكل إنسان ؟
مازلت أنمو في وجودك بجانبي
أنت غيثي الذي يروي جذوري
أنت الذي أطاردك .. وأطاردك ..
وأنت الذي تتوسد أعماقي
عندما استمعت إلى صوتك عبر أسلاك التلفون ،
شعرت بأن الأرض تدور في يدي ..
فلا تحرمني متعة التجول بين القارات على أنغام
صوتك !!
أيها البعيد بجسدك
والساكن في أرجاء روحي
يامن امتلك مشاعري..وزين حياتي
فأخلصت له وحافظت على عهدي
ومابين لحظات ألمي.. وفرحي
ومابين يأسي..وأملي
انتظرك ..وأحلم بك
أراك عاليا مهيبا.. كالسحب
ساطع في حياتي.. كشمس النهار
اشعر بك.. اكثر من نبضات قلبي
واعيش معك .. كانك بين روحي وجسدي
أهيم بحب .. مع كل جريان دم في وريدي
أحس بدفء حبك ..كحضن أم حنون
ولهفتي إلى رؤيتك
تضاهي شوق الأسير للحرية
ومابداية فجر حياتي
الاحينما تكون بقربي
عزيزي
أتحرق شوقا لملاقاتك لكي تحيطني حبا وحنانا.. أتشوق لرؤية عينيك وهما ترقصان طربا لرؤيتي
يامن أنت هناك وراء الغيب..ولااعلم شيئا عنك..لكن أعرفك يقينا فصفاتك محفورة في مخيلتي
من أيام الطفولة والصبا
أرى وجهك الوسيم .الذي يشع هيبة ووقار... واستمع إلى كلمات الغزل منك.. ومن خلال صوتك أحس بمشاعر ، الشوق والدفء أرى حركات يديك .. وضحكاتك الرنانة تملئ علي عالمي ،فأنا حقا مشتاقة إلى السكون .. مشاقة إلى أبيات الشعر تخرج من بين شفتيك.. إلى نظراتك وهي تأسرني ب
.. وتصغي إلى حديثي باهتمام..وكأني أراك تتقدم إلى بخطوات ثابتة ..لتأخذني إلى عالم الجمال والزهو .. العالم الذي يجمعني أنا وأنت والحب
انسحبت بهدوء وتسللت إلى العليا
حيث تقطن غرفتي
أغلقت علي الباب.. وتمددت على سريري
وكانت وسادتي
أحلامي القابعة في أعماق نفسي
فهي معي سواء في يقظتي أو غفوتي
وفجأة.. لاح طيفك أمامي
وابتسامتك تعلو وجهك الصبوح
وغازلت مسمعي .. تحيتك الهامسة
ودون شعور تبسمت لك
فأنت لم تكن من أحلامي المهجورة
بل كنت واقعا أعيشه
ولونت حياتي.. بألوان الضحك والمرح
التي كانت تتخللها
بعض الترنيمات العذة ..من شفتيك
وكم أطربت مسمعي
وأحدثت اضطراب في سكون الليل الهادئ
وسكنت نفسي المضطربة
كم افتقدك
افتقد إلى تلك الكلمات الحانية الهامسة
التي كانت تداعب مشاعري
وتجبر عواطفي على الإصغاء
افتقد إلى كل كلمة حب.. وعتاب
إلى كلمة شوق.. ورحاب
إلى ضحكة رنانة.. تخرج من القلب
افتقد
إلى الشعور بأنك جزء مني
وإنني جزء منك
باختصار
افتقدك...
حلمت بالأمس بأنني معك ...
فمن صوتك تمنيت لو أن العالم يقف عند هذه اللحظة ....
لأستمع إلى كلماتك ...وأحبس بكل المشاعر التي تتخلل نبرات صوتك ...
فإذا بي أحزن من جديد ...لأغلق الهاتف على أمل..
أن أراك يوما ...لأعيش معك وللأبد..
...فهل ياترى ستحقق أحلامي يوما ما أم أنني
لا حق لي بالأحلام ...والآمال ...
سأنتظرك...سأنتظرك على أمل أن ألتقيك ...
سأنتظرك على أمل أن تتغير حياتي لأستطيع أن أعيش ...
عندي رغبة قوية بتدمير كل الحواجز التي هي بيني وبينك ...لأعود ...قائلة..
حبيبي لا أستطيع التغلب على فقدانك ....
مازالت كلماتنا الأولى مرسومة في ذاكرتي ،
ومازالت تفاصيله العذبة
والأمنيات والطموحات وكل شيء في حياتي ..
وأحاول عبثا بالنسيان ، والهروب من حبك يا سيد كل الرجال ...
ولكن كيف يكون ذلك وأنت أقرب لعيني من دمع بكاؤها ..
وأقرب إلى قلبي من دمه ...
كيف أنسى وأنا الموعودة بك ؟
أشعر شعور يصل حد الألم يجف قلمي
وينهمر دمعي عاجزة عن وصفه
لغيابك ...
فهلا يا توأم الروح تسمع ندائي اللآهب بذكر اسمك
يناجيك بكلماته المتناثرة على هذه الأسطر..
مكونة من خوف .. حروفها جروح قلبي .
تتقاذفني أمواج الشوق والحيرة المتلاطمة ،
فتغرقني في بحر حبك معلنة..
أن حياتي في بعدك عدم ...
وفي صدودك عذاب لايطاق .
قلبي لم يعد يضخ دما ...
بل يضخ حبك الذي سيبقى عنوان وجودي في هذه الحياة ..
و حزني على بعدك عني لن ينتهي ,
حتى ولو مت سيبقى
...حبك للأبد
.. عالمي الخاص
العالم في نظري أنت
والبشر جميعهم يحملون اسمك
وإحساسي بالأنوثة .. نظرة إلى عينيك
وشعوري بالحظ.. كبريائك
وغاية سعادتي.. حبك لي...
ما كنت قادرة إلا على البكاء ...ارسم بدموعي علامات
وفرح ...أرى في وجهك الأبيض الشامخ معالم الدهشة والحنان ...أستيقظ من بكائي على صوتك رقيقا دافئا مفعما بالحب والأمل ...نعقد عهدا بيننا أن نصمد ..لا الخوف يزلزلنا..ولا الصمت يقدر على محاربة جذلنا
نتعاهد أن نصمد ..وأعاهدك ألا ابكي دائما ..لكن روحي الثائرة المجنونة تذوب في كلماتك الخضراء تتشتت ألوانها ..يتمازج شذاها في تضاريس بسمتك ..فأبكي ...
أعاهدك ألا أبكي ..ولكن ألمي ي
من وقع حبك في عالمي ...يضطرب ويتململ ..وإذ بي أبكي
ا من ذاك الوقع .
يا أملي وألمي فاعذرني إن خنت العهد
صوت امراءة
كل يوم تزيد قناعتي
بأن حياتي مختلفة عن الكل ..
تذوقت طعم الحرية والجنون ..
عشت حياتي كحلم
تمضي الايام.. ويزداد خوفي
على حريتي
أخاف..أن افقدها مقابل قلب..
هل يعقل أن اسلم حريتي وقلبي ..
لشخص ماقد يعطيني قلبه
لكنة أبدا لن يسلم حريته..
لأنة رجل ولأنني امراءة
تصبح حريتي بيده
وشكليا بيدي..
اصبح خارجة عن القانون
عندما تكون حريتي
بيدي..
اعتدت على أحبة تدثرهم بعطفك المقطر على هواك
تنزع نفسك منهن دون اكتراث
يركعن لك من اجل بضع كلمات .. لا بل اعتقد من اجل كلمة واحدة
لها من نصيب الأحرف أربعة نغمات
تفترش حبهن متى تشاء وأينما تشاء
تغيرهن على نغمات موضة الأغاني الجديدة
فعندك لكل أغنية حبيبة
والأغاني لا تبقى جديدة
غير انك رسوت على ارض جميلة
ولكن ارض ليست كالأخريات
فهي لا تحب سماع الأغاني الجديدة أو القديمة
سألته لما لقسمات حبك الذي تدعيه شوكا يستعذب طعم دماء جسدي
سألته لما لعينيك نظرات البحر عند انقشاع سفن الأحبة بجزر الفجر
سألته لما لشفتيك طعم الصحراء وسراب الواحات
سألته .....سألته ....سألته
فتبسم بزاوية حادة ... واجاب
فاقد الشيء لا يعطيه
تشابك قلبي بأحرف اسمه........فارجوك لاتفض الاشتباك
لا أغار من رجلي حينما يستوقفه جمال أمراءه لان الله جميل يحب الجمال
وكذلك لا أغار حينما يعجب بعقل أمراءه لان ألمراءه العاقلة كنز يفوق كل الكنوز
وعدم الغيرة حينما يبارك بعيونه رشاقة أو أناقة أمراءه لان ألمراءه
ينبغي أن تكون فراشه تحوى كل الألوان البديعة.....
ولكنني أغار....وأغار .....
حينما اشعر أن هناك أمراءه ما استوقفت قلبه وإحساسه
أحبك .. نعم ...أعشق بك الوجود
أحبك بإحساسي .. لا بكلماتي
ما أكثر الكلمات وما أقل تعبيراتي
فإن كنت تشعر بي .. فلتشعرني بذاتي
يا من تحبني بلا حدود
أبحث عن حبي لتجده ...
لا تنتظره ليأتي وحده إليك
فالقلب كالطفل يتدلل ليجد في الحياة حقه ..
قبل إخباري لهم .. أني لك
وجدوا حبك
في بريق عيني.. ورقصة مشاعري
وجدوا حبك
في تسريحة شعري
وبين حروف شعري
وجدوا حبك
في رائحة عطري
واناقة فساتيني
فتسائلوا من الذي سكن
بين حنايا قلبي...؟؟
تسائلوا من الذي رسم
البسمة على شفاتي...؟؟
تسائلوا.. وتسائلوا..؟؟
لكن لن أقول لهم من تكون
فأنت حبي.. وهذا سري
تهواني ..! تكرهني ..! لك أن تهوى من تشاء
فأترك ما في قلبي لقلبي ..
وأترك ذكرى كلمات حبك في حلم المساء
لا تستطيع أن تنزع قلبي لتوقف نبضه ..لتعلن موته
فأنت الحياة ويعلم رب السماء
إن كنت تكرهني فأفعل ما شئت
سيظل حبك في قلبي رضيت هذا أم أبيت
حبيبي..
من أنت ؟ ومن أين أتيت ؟
كيف جعلتني احبك إلى هذا الحد !
كيف خلقت اللهفة في عيناي وفي كياني ؟؟
نعم جعلتني أجن عندما أتذكرك .. أتخيلك في كل شي.
أتخيل وجهك في كل مكان .. على وسادتي ..
وعلى مرآتي ..بين ملابسي .. وفي هواء غرفتي ..
اسمع صوتك في كل لحظة وكأنك تحدثت إلى ..
اشعرك بقربي في كل مكان .. أشعر بحرارة أنفاسك ..
أتذكر أني لم أراك!!
وان بيني وبين رؤيتك ملايين الحواجز أخاف من هذا الحب!؟
امحي ذلك الحب من مخيلتي فتثور على شجوني وأشواقي..
أحبك أحبك احبك
ولأول مرة اشعر بمعني ما يقال
للحب لذة وحلاوة من ذاقها صعب علية فراقها ..
محبتك للابد
أعشقك واعشق هواك
أحبك بكل معاني الحب التي عرفتها منذ خلقت ..
احبك كما لم احب في حياتي..
آه يا حبيبي لو تدري كم من الشوق يجتاح قلبي في غيابك !!
أحبك عدد نجوم السماء ورمال البحر وهمسات العشاق
أشتاق إلى أنفاسك إلى صوتك وكلماتك..
حبيبي : كم طال بعادنا وكم كانت تلك الليالي طويلة ..
طويلة مثل الخريف مثل الربيع لا بل مثل كل فصول العام
التي لم أراك فيها,
لم أنساك ولو للحظة,,
في قلبي ومع نبضاته في مخيلتي
ومع كل نفس يخرج من روحي..
تعال إلى ولو من المستحيل
فقط لأراك المسك أخبئك في صدري
أحبسك مع أنفاسي وأح
إلى عالمي
لتكون معي في كل لحظة
وحين لن يراك مخلوق سواي ولن تلمسك سوى يداي
سأرويك من خفقات قلبي وروحي الممتلئان حبا ولهفة إليك ..
وأطفئ من وجودك أشواقي التي لم تعد تتحمل
كل هذا البعد تعال وإن لم تستطع
يكفيني أن تكون معي بتفكيرك وروحك وقلبك ..
فأنا احبك احبك احبك كما لم احب بحياتي..
محبتك للأبد
انشاء الله قدرت اقرب لكم مشاعر اجمل مخلوقات على وجه البسيطة
الا وهي الانثى
ولو أن النســـــاء كمن عرفنا لفضلت النساء على الرجال
فما التأنيث لإسم الشمس عيب ولاالتـذكيـــر فخــر للهــــلال
واما ايميل عن المرأة وفضلها فينتظركم قريبا انشاءالله
الى الآن لم افرغ من اعداه
اخوكم المدافع عن كل المجتمع وام الابطال واخت الرجال
والجنس اللطيف